دخول
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
محمد عبدالبديع اسماعيل | ||||
محمد عبدالله ناروز | ||||
القلب الطيب | ||||
متولى السيد | ||||
zozofreud | ||||
شاعر الليل الحزين | ||||
الخواجة | ||||
الروش | ||||
ابوعمار | ||||
المصراوية |
المواضيع الأكثر نشاطاً
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 56 بتاريخ الخميس نوفمبر 10 2011, 20:27
***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى واخواتى ادارة وماعضاء احلى منتدى فى حياتى :
اقدم اليكم هذه الهديه البسيطه المتواضعه وهى عباره عن :
قصص قصيره وحكايات جميله للكبار والصغار
اتمنى انها تعجبكم وتنال رضاكم ونستفيد كلنا منها
اخوكم :محمد عبدالله ناروز
اخوانى واخواتى ادارة وماعضاء احلى منتدى فى حياتى :
اقدم اليكم هذه الهديه البسيطه المتواضعه وهى عباره عن :
قصص قصيره وحكايات جميله للكبار والصغار
اتمنى انها تعجبكم وتنال رضاكم ونستفيد كلنا منها
اخوكم :محمد عبدالله ناروز
رد: ***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
شاب يرمى المصحف فى وجه ابيه
كان شابا فى الصف الثالث الثانوى وكان بارا بوالديه
فى يوم استلام شهادة الفصل الدراسى الاول وكان وعد ابيه له بأنه سيهديه سياره هو يختارها
...
عاد الشاب من المدرسه مفرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبله والده مفرحا
وعندما رأى الاب الشهاده أحتضن ولده فقال له أطلب ما تشاء فقال سريعا اريد سياره
وهى سياره باهظة الثمن فرد الاب والله لأحضر لك شى أغلى من السياره ففرح الولد
ولكن الاب قال على شرط أن تتخرج بنسبه تماثلها او تكون أعلى منها فوافق الشاب
وتمر الايام وتبدأ الدراسه ويتخرج الابن بنسبة 98% فعاد والبجهه تملا وجهه
فينادى على اباه
وعندما
عاد الاب الى البيت فراى شهادة ابنه فقال له خد هديتك فاعطاه علبه بداخلها
مصحف فرد الابن عليه وقال له بعد كل هذا التعب تعطينى مصحف يا ابى
فرمى المصحف فى وجه ابيه وشتم اباه وخرج من البيت غاضبا
وبعد عدة اسابيع ندم الولد على ما فعله وعاد الولد الى البيت فراى ابيه مات من الصدمه فى نفس اليوم الذى خرج فيه الولد من البيت
ودخل
الشاب الى غرفته وراى المصحف ملقاه على الارض تماما كما رماه فى وجه ابيه
والعلبه التقاها مفتوحه فتحسر على ما فعله واراد ان يقرا بعض الايات
فاذا به يفاجىء ان المصحف ما هو إلا علبه وداخله مفتاح السياره التى كان يريدها
فاصيب الولد بشلل من الصدمه ولم يستطيع الكلام بعدها
سبحان الله
دائما الإنسان متعجل فلوتانى الابن وفتح العلبة لعرف أن والده أهداه السيارة التى كان
يتمناها ولكن التسرع هو سبب ما حد
كان شابا فى الصف الثالث الثانوى وكان بارا بوالديه
فى يوم استلام شهادة الفصل الدراسى الاول وكان وعد ابيه له بأنه سيهديه سياره هو يختارها
...
عاد الشاب من المدرسه مفرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبله والده مفرحا
وعندما رأى الاب الشهاده أحتضن ولده فقال له أطلب ما تشاء فقال سريعا اريد سياره
وهى سياره باهظة الثمن فرد الاب والله لأحضر لك شى أغلى من السياره ففرح الولد
ولكن الاب قال على شرط أن تتخرج بنسبه تماثلها او تكون أعلى منها فوافق الشاب
وتمر الايام وتبدأ الدراسه ويتخرج الابن بنسبة 98% فعاد والبجهه تملا وجهه
فينادى على اباه
وعندما
عاد الاب الى البيت فراى شهادة ابنه فقال له خد هديتك فاعطاه علبه بداخلها
مصحف فرد الابن عليه وقال له بعد كل هذا التعب تعطينى مصحف يا ابى
فرمى المصحف فى وجه ابيه وشتم اباه وخرج من البيت غاضبا
وبعد عدة اسابيع ندم الولد على ما فعله وعاد الولد الى البيت فراى ابيه مات من الصدمه فى نفس اليوم الذى خرج فيه الولد من البيت
ودخل
الشاب الى غرفته وراى المصحف ملقاه على الارض تماما كما رماه فى وجه ابيه
والعلبه التقاها مفتوحه فتحسر على ما فعله واراد ان يقرا بعض الايات
فاذا به يفاجىء ان المصحف ما هو إلا علبه وداخله مفتاح السياره التى كان يريدها
فاصيب الولد بشلل من الصدمه ولم يستطيع الكلام بعدها
سبحان الله
دائما الإنسان متعجل فلوتانى الابن وفتح العلبة لعرف أن والده أهداه السيارة التى كان
يتمناها ولكن التسرع هو سبب ما حد
رد: ***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
تسلم ايدك وجزاك الله كل خير
وعوده موفقه من جديد ان شاء الله
وعوده موفقه من جديد ان شاء الله
رد: ***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
شاهد ذكى يضع قاضى المحكمة فى مأزق
حدث ذلك في مرسيليا في عهد كانت تسيطر عليها فيه عدة عصابات استطاعت أن تمتلك كل شي ..... حتى الشرطة والقضاء .....و حتى القانون
... في ذلك العصر - في ثلاثينيات القرن العشرين- قام أحد زعـماء هذه العصابات
بقـتـل أحد خصومه .. فألقي القبض عليه
وعندما جاء شاهد الإدانة الوحيد... ليقف أمام القاضي الذي حصل في المساء فقط
على رشوة ضخمة لتبرئة زعيم العصابة ...
سأل القاضي الشاهد في صرامة :
ماذا حدث بالضبط ؟
أجابه الشاهد في هدوء واثق :
كنت اجلس في مخزن المتجر في الساعة الثانية بعد منتصف الليل والسيد (فيران)
صاحب المتجر في الخارج .. ثم سمعت طلقا ناريا وعندما هرعـت من المخزن إلى
المتجر وجدت السيد (فيران) جثة هامدة والدماء تنزف من ثقب بين عينيه الجامدتين
الجاحظتين والس ي د ( ديبوا)يقف أمامه ومسدسه في قبضته والدخان يتصاعد من فوهته
ولم يكن هناك سواه
سأله القاضي في صرامة مخيفة :
هل رأيته وهو يطلق النار على رئيسك؟؟
أجابه الشاهد في بساطه :
كلا ولكن مظهره يؤكد انه هو الفاعل فلم يكد يراني حتى رمقني بنظره قاسيه ودس
المسدس في جيبه وغادر المكان في هدوء وهو يتصور أنى لن أجرؤ على إدانته
والشهادة ضده .
عاد القاضي يسأله في صرامة :
هل رأيته يطلق النار ؟؟؟؟
أجابه الشاهد في حيره :
بل سمعت صوت الطلق الناري ،
و ...
قاطعه القاضي المرتشي في حزم :
هذا لا يعد دليلا كافيا .
ثم ضرب مائدته بمطرقته الخشبية مستطردا في صرامة :
فلينصرف الشاهد
احتقن وجه الشاهد في غضب ونهض من مقعـد الشهادة وأدار ظهره للقاضي وهتف بصوت
مرتفع :
يالك من قاضي غـبي وأحمق وتشبه الخـنازيـر في عـقـلـك ومظهرك
صااااااح
القاضي في مزيج من الغضب والذهول والاستنكار :
كيف تجرؤ على إهانة هيئه المحكمة أيها الرجل ؟؟ !!!!
انني أحكم عليك بـ ...
استدار إليه الشاهد وقاطعة بغتة :
هل رأيتني أشتمك يا سيدي ؟
صاح القاضي في غضب :
لقد سمعتك وسمعك الجميع و.....
قاطعه الشاهد مبتسما في خبث :
هذا ليس دليلا كافيا يا سيدي
احـتـقـن وجه القاضي وضجت القاعة بالضحك و أدرك الجميع مغـزى المفارقة و وجد
القاضي نفسه في مأزق يهدد سمعـته ومستـقـبله فلم يجد سوى أن يستسلم لرغـبة
الرأي العام
ويحكم على زعـيم العـصابة بالإعـدام
وكان أول حكم إعـدام عـلى أحـد زعـماء مافيا مرسيليا
حدث ذلك في مرسيليا في عهد كانت تسيطر عليها فيه عدة عصابات استطاعت أن تمتلك كل شي ..... حتى الشرطة والقضاء .....و حتى القانون
... في ذلك العصر - في ثلاثينيات القرن العشرين- قام أحد زعـماء هذه العصابات
بقـتـل أحد خصومه .. فألقي القبض عليه
وعندما جاء شاهد الإدانة الوحيد... ليقف أمام القاضي الذي حصل في المساء فقط
على رشوة ضخمة لتبرئة زعيم العصابة ...
سأل القاضي الشاهد في صرامة :
ماذا حدث بالضبط ؟
أجابه الشاهد في هدوء واثق :
كنت اجلس في مخزن المتجر في الساعة الثانية بعد منتصف الليل والسيد (فيران)
صاحب المتجر في الخارج .. ثم سمعت طلقا ناريا وعندما هرعـت من المخزن إلى
المتجر وجدت السيد (فيران) جثة هامدة والدماء تنزف من ثقب بين عينيه الجامدتين
الجاحظتين والس ي د ( ديبوا)يقف أمامه ومسدسه في قبضته والدخان يتصاعد من فوهته
ولم يكن هناك سواه
سأله القاضي في صرامة مخيفة :
هل رأيته وهو يطلق النار على رئيسك؟؟
أجابه الشاهد في بساطه :
كلا ولكن مظهره يؤكد انه هو الفاعل فلم يكد يراني حتى رمقني بنظره قاسيه ودس
المسدس في جيبه وغادر المكان في هدوء وهو يتصور أنى لن أجرؤ على إدانته
والشهادة ضده .
عاد القاضي يسأله في صرامة :
هل رأيته يطلق النار ؟؟؟؟
أجابه الشاهد في حيره :
بل سمعت صوت الطلق الناري ،
و ...
قاطعه القاضي المرتشي في حزم :
هذا لا يعد دليلا كافيا .
ثم ضرب مائدته بمطرقته الخشبية مستطردا في صرامة :
فلينصرف الشاهد
احتقن وجه الشاهد في غضب ونهض من مقعـد الشهادة وأدار ظهره للقاضي وهتف بصوت
مرتفع :
يالك من قاضي غـبي وأحمق وتشبه الخـنازيـر في عـقـلـك ومظهرك
صااااااح
القاضي في مزيج من الغضب والذهول والاستنكار :
كيف تجرؤ على إهانة هيئه المحكمة أيها الرجل ؟؟ !!!!
انني أحكم عليك بـ ...
استدار إليه الشاهد وقاطعة بغتة :
هل رأيتني أشتمك يا سيدي ؟
صاح القاضي في غضب :
لقد سمعتك وسمعك الجميع و.....
قاطعه الشاهد مبتسما في خبث :
هذا ليس دليلا كافيا يا سيدي
احـتـقـن وجه القاضي وضجت القاعة بالضحك و أدرك الجميع مغـزى المفارقة و وجد
القاضي نفسه في مأزق يهدد سمعـته ومستـقـبله فلم يجد سوى أن يستسلم لرغـبة
الرأي العام
ويحكم على زعـيم العـصابة بالإعـدام
وكان أول حكم إعـدام عـلى أحـد زعـماء مافيا مرسيليا
رد: ***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
صندوق القبلات
جاء الاب وهو يحمل جريدته وفنجان قهوته
ليجلس في مكانه المعتاد على طاولة الإفطار
...
فتفاجئ الأب بطفلته وهي جالسة على هذه الطاولة وبيدها صندوق تحاول أن تلفه
بقطع من الورق الملون فنهرها وعنفها وصرخ في وجهها وأخذ الصندوق من يدها ورماه
في سلة المهملات القريبة من الطاولة ،فأجهشت الطفلة بالبكاء وارتفع صوتها واستغرب
الاب من ذلك ، وقال لها لم كل هذا البكاء والصراخ على صندوق ِ فارغ ،
فردت الطفلة
وهي تبكي ، وقالت ولكن يا أبي صندوقي هذا ليس فارغاً ،
إنه مليئ بالقبل فقد ملئته لك بالقبل
وأردت أن أزينه بالأوراق الملونة ،فتأثر الأب من ما قالته طفلته واغرورقت عيناه بالدموع
ولكنه أخفاها عنها واحتضنها وقبلها
وشعر أنه أفسد الأمر مع طفلته وأراد أن يصالحها
فقال وهو يمسك بيدها ، إذن صندوقك ليس فارغاً فهو مليئ بقبلك الحنونة والجميلة
فابتسمت الطفلة ..
هيا لنخرج الصندوق ونزينه بالأوراق الملونة قبل أن تحزن قُبلك السعيدة ،
فضحكت الطفلة..
وفرحت لحديث والدها وبعد أن إنتهيا من تزينه ،
قال الأب يالها من هدية جميلة لن أضيعها أبدا
وسأضعها في دولابي ..
ومرت السنوات و الأب يحتفظ بهذا الصندوق
وعندما كبرت الطفلة
وأصبحت في سن الزواج تزوجت وذهبت مع زوجها
لتعيش معه في مدينة تبعد كثيراً عن المدينة
التي يسكن بها والدها ، فصار إذا شعر بالحزن والضيق
وازداد الشوق إليها أخرج هذا الصندوق
وتذكر الموقف الذي كان مع إبنته فيبتسم وصار هو أيضا يملئه بالقبل
ويهديها لها عندما تأتي لزيارته..
فهكذا أعزائي نحن أحياناً نسيئ فهم أطفالنا
ونفسد بعض الأمور معهم دون قصد منا مما يترك
أثراً في نفوسهم دون أن نعلم ..
وكذلك الهدية ليست بقيمتها المادية فالهدايا مهما كانت بسيطة
إذا كانت ممن نحب ونقدر يكون تأثيرها في النفس أقوى وذكرياتها لا تقدر بثمن ..
جاء الاب وهو يحمل جريدته وفنجان قهوته
ليجلس في مكانه المعتاد على طاولة الإفطار
...
فتفاجئ الأب بطفلته وهي جالسة على هذه الطاولة وبيدها صندوق تحاول أن تلفه
بقطع من الورق الملون فنهرها وعنفها وصرخ في وجهها وأخذ الصندوق من يدها ورماه
في سلة المهملات القريبة من الطاولة ،فأجهشت الطفلة بالبكاء وارتفع صوتها واستغرب
الاب من ذلك ، وقال لها لم كل هذا البكاء والصراخ على صندوق ِ فارغ ،
فردت الطفلة
وهي تبكي ، وقالت ولكن يا أبي صندوقي هذا ليس فارغاً ،
إنه مليئ بالقبل فقد ملئته لك بالقبل
وأردت أن أزينه بالأوراق الملونة ،فتأثر الأب من ما قالته طفلته واغرورقت عيناه بالدموع
ولكنه أخفاها عنها واحتضنها وقبلها
وشعر أنه أفسد الأمر مع طفلته وأراد أن يصالحها
فقال وهو يمسك بيدها ، إذن صندوقك ليس فارغاً فهو مليئ بقبلك الحنونة والجميلة
فابتسمت الطفلة ..
هيا لنخرج الصندوق ونزينه بالأوراق الملونة قبل أن تحزن قُبلك السعيدة ،
فضحكت الطفلة..
وفرحت لحديث والدها وبعد أن إنتهيا من تزينه ،
قال الأب يالها من هدية جميلة لن أضيعها أبدا
وسأضعها في دولابي ..
ومرت السنوات و الأب يحتفظ بهذا الصندوق
وعندما كبرت الطفلة
وأصبحت في سن الزواج تزوجت وذهبت مع زوجها
لتعيش معه في مدينة تبعد كثيراً عن المدينة
التي يسكن بها والدها ، فصار إذا شعر بالحزن والضيق
وازداد الشوق إليها أخرج هذا الصندوق
وتذكر الموقف الذي كان مع إبنته فيبتسم وصار هو أيضا يملئه بالقبل
ويهديها لها عندما تأتي لزيارته..
فهكذا أعزائي نحن أحياناً نسيئ فهم أطفالنا
ونفسد بعض الأمور معهم دون قصد منا مما يترك
أثراً في نفوسهم دون أن نعلم ..
وكذلك الهدية ليست بقيمتها المادية فالهدايا مهما كانت بسيطة
إذا كانت ممن نحب ونقدر يكون تأثيرها في النفس أقوى وذكرياتها لا تقدر بثمن ..
رد: ***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
ديما مبدع بمواضيعك جزاك الله كل خير علي هذا المجهود وبارك الله لك
رد: ***قصص وحكايات عمو الشيخ ***(متجدد باستمرار )
لماذا لا نلتمس الأعذار !!
يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة
والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.
... ...
وكان
يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا
بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
فجأة صرخ
الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم
تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم
بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه
بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"
هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته
لاتحكم على الآخرين من وجهة نظرك المجردة .. دائما هناك شيء نجهله
لماذا لا نلتمس الأعذار !!
يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة
والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.
... ...
وكان
يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا
بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
فجأة صرخ
الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم
تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم
بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه
بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"
هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته
لاتحكم على الآخرين من وجهة نظرك المجردة .. دائما هناك شيء نجهله
لماذا لا نلتمس الأعذار !!
مواضيع مماثلة
» خطب لفضيلة الشيخ \محمد صبحي شحاته ((متجدد ))
» شعر متنوع {متجدد بصفه دوريه}
» مجالس العلماء لطائف ودهاء (متجدد)
» من اقوال السلف (متجدد)جمع وترتيب ابو ناروز
» العشرة المبشرون بالجنة (متجدد كل ثلاثة ايام )
» شعر متنوع {متجدد بصفه دوريه}
» مجالس العلماء لطائف ودهاء (متجدد)
» من اقوال السلف (متجدد)جمع وترتيب ابو ناروز
» العشرة المبشرون بالجنة (متجدد كل ثلاثة ايام )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة ديسمبر 07 2012, 11:44 من طرف متولى السيد
» تعرف على 7 اشارات تكتشف بها ما فى نفوس الإخرين
الثلاثاء نوفمبر 27 2012, 22:10 من طرف zozofreud
» من غرائب الغباء في العالم
الثلاثاء نوفمبر 27 2012, 22:03 من طرف zozofreud
» خطورة سبق الامام او مساواته فى افعال الصلاة
الثلاثاء أكتوبر 23 2012, 14:55 من طرف الشيخ/احمدتهامى
» حمل القــران الكريم كامل بصوت ( السديس و الغامدي و عبد الباسط )
السبت أكتوبر 13 2012, 16:57 من طرف متولى السيد
» صور من أجتماع حزب الحرية والعدالة بالعباسة الكبري
الأربعاء سبتمبر 26 2012, 16:00 من طرف متولى السيد
» صور من الشفاط من داخل ((كفر أبو نجم ))
الأربعاء سبتمبر 26 2012, 15:59 من طرف متولى السيد
» صور من بلدنا صور من (منشأة العباسة )
الأربعاء سبتمبر 26 2012, 15:56 من طرف متولى السيد
» حل مشكله سقوط الموبايل فى الماء
الثلاثاء سبتمبر 25 2012, 19:25 من طرف محمد عبدالبديع اسماعيل