المسئولين فى العباسة

الأخ العزيز على
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدر لك حرصك وغيرتك على بلدك , على أمنها وعلى أعراضها, وعلى إسمها, وتأكد أننا جميعا نشاركك نفس المشاعر. أنا كنت فى البلد فى الأسبوع اللى تقتل فيه المجرم ياسر حمدى , وحضرت الواقعه ’ وحضرت يوم شائعة أن أخوه وأخته جايبين بلطجيه من بلبيس عشان ياخدو بثأرهم من جميع أبناء البلد,وتابعت أخبار الإجتماع اللى تعمل فى المضيفه الكبيره, صحيح إنى للأسف لم أحضره لأنى علمت به بعد إنتهائه بسبب وجودى فى القاهره فى اليوم ده, وما تحدثت عنه صحيح وملخصه أننا فى البلد نتحدث أكتر ما نفعل بل فى كثير من الأحيان نتحدث وفقط وكثير من الكلام كدب أو كلام سطحى وتافه ولا يجدى وللأسف الجميع يتحث ولا أحد ينصت , تجد فى أى تجمع أن الكل يتحدث ولا أحد يسمع, وتستغرب لماذا إجتمعوا ؟ لماذا جاءوا؟ مادمتم لاتتكلمون ولا تسمعون لماذا أتيتم ؟الكل يتحدث الكل يفتى الكل يعتبر نفسه كبيرا وفاهما وغيره ليس كذلك, للأسف هذا هو حالنا, ضاع العقلاء وسط الغوغاء والفوضى, يوجد كثير من العقلاء والحكماء فى االبلده وعندهم من الفكر والثقافه والوعى والخبره والحكمه ما يؤهلهم لحل الكثير من المشكلات ومنها المشكله التى تحدثت أنت عنها وهى مشكلة الأمن ,ومنهم الأستاذ عبد العزيز محمد على(عبد العزيز أبو دراع) والدكتور عبد العليم فؤاد والأستاذ إدريس زارع والأستاذ سامى زارع وغيرهم كثير,وهم قادرون على إيجاد حلول وأليات تنفيذ لهذه الحلول تضمن تحقيق نتائج ملموسه وظاهره للجميع, ولكن الفوضى القائمه فى البلد من أن الجميع يفتى خاصة صغار الشباب الذين تقمصوا دور الثوار وتهيأ لهم أن الثوره هى صوت عالى وكلام كتير وفتاوى عمال على بطال, وعدم إحترام الأخر خاصة الكبار ,كل هذا جعل العقلاء والحكماء غير مسموعى الصوت,هذه هى الحقيقه للأسف,نحتاج الكثير من الوعى والكثير النضج فى التعامل مع الأخر وإحترام الرأى المخالف وتعلم أداب الحوار بيننا خاصة مع الأكبر سنا,وتنفيذ ما يتفق عليه كبارنا,لا أريد أن أجعل الصوره قاتمه أو أن أيأسكم , لا , فالحلول موجوده والأفكار موجوده ونستطيع أن نفعلها معا, أريد فقط أولا أن ترشحو لى عشرة شباب جادين وعاقلين وعلى خلق موجودين بالبلد حاليا عندهم إستعداد للتعاون معى فى تكوين فريق أمنى شرط أن يكون عندهم إستعداد لتنفيذ توجيهات وتعليمات اللجنه التى ستوجههم وهى سوف تشكل من الأسماء التى ذكرتها فى كلمتى هذه وأى أسماء أخرى تقترحونها , شرط أنه بعد تشكيل اللجنه التى سوف تشرف على توجيه الشباب العشره أو أكتر وبعد إجتماعها مع هؤلاء الشباب ومناقشتهم وأخذ رأيهم فى الإعتبار, يكون هؤلاء الشباب هم فريق أمن البلد وعليه تنفيذ المهام التى سيكلف بها من قبل لجنة القياده من الحكماء والكبار التى سوف تشكل كما أسلفت , عليهم تنفيذ هذه المهام دون إضافه أو حذف أو تعديل , وإذا ظهر معهم ملاحظات أثناء التطبيق عليهم الرجوع للقياده لتتخذ ماتراه مناسبا,وفى كل ما سبق أتعهد أنا شخصيا بتمويل هذه المجموعه من خلال لجنة القياده بما يلزم من أدوات أمنيه مناسبه وصرف مكافاءات شهريه مناسبه لهم فى حال تطبيقهم مهامهم على أكمل وجه وصرف وجبة عشاء يوميه لهم,أنا مستعدلتنفيذ ذلك تماما فى حال إلتزام هؤلاء بكل التوجيهات الأمنيه التى سوف يكلفون بها ,بحيث تضمن شكل راقى ومحترم ومرتب للجاننا الأمنيه يتناسب وإسم بلدتنا وكذلك يليق بإسم لجنة العقلاء وإسم هؤلاء الشباب, ونكون بشكل مختلف تماما عن التهريج الذى رأيته بعينى عندما كنت هناك وشاهدت بعض الأشخاص يشكلون لجان امنيه بتهريج ولعب وهزار واحيانا قلة أدب مع السيارات الماره, أريد أن أسمع أرائكم فى هذا المقترح, وجاهزين للتنفيذ, بس عايزين رجاله.
د / زينهم مكاوى

الأخ الحبيب على
الأسماء التى إقترحتها أنت جميعها أسماءمحترمه وجميعهم أصدقائى ولا غبار عليهم إطلاقا, وعندما طرحت أنا بعض الأسماء طرحتها من عموم الناس فليس لأى منهم أى إتجاه حزبى أو سياسى ولكنهم أمثله من كثيرين فى البلده فبلدنا مليئه بالشرفاء والعقلاء , وما أضفته أنت من أسماء هم رائعون , وأحب أن أضيق بأن تركيزى على الأخ سامى زارع والأخ الحاج إدريس زارع نظرا لخبراتهم العسكريه والإنضباطيه كونهم خدمو فى قواتنا المسلحه الباسله, وهو ما نحتاج له فى هذه المهمه,(كانت هذه وجهة نظرى) ونحترم وجهة نظر الجميع ولا خلاف ولا إختلاف إن شاء الله,هذه رسالتى الأولى. د / زينهم

الرساله الثانيه
فيما يخص الأدوات والحوافز الماليه فهى ستكون جاهزه ومؤمنه عند اللجنه الأمنيه المنظمه, والأدوات ستكون بالشكل المناسب وأتحفظ عن ذكر تفاصيلها لأسباب شخصيه ولكن أطمئنكم بشأنها وسوف تسلمها اللجنه المنظمه للمتطوعين فى الوقت المناسب,
والحوافز الماديه أيضا سأضعها تحت تصرف اللجنه الأمنيه المنظمه, وأرى أنه لا داعى لجمع مبلغ من كل بيت لما فى ذلك من حساسيات, فدائما ما ينظر لمسألة الجمع هذه بريبه كما حدث فى موضوع الصرف الصحى, وأرى أن أتحمل أنا شخصيا هذه المصاريف,والله المستعان, وإذا رأى أحد القادرين أن يشارك كتبرع فليقدمه للجنه المنظمه ولا بأس فى ذلك ولكن دون الضغط على أحد أو إحراج أحد.
ــ أرى أن الأسماء التى إقترحناها كلها رائعه وأوافق عليها جميعا فهم أفاضل ومحترمون,ولا بأس أن تكون اللجنه المنظمه من 12 أو 15 فرد للتحقيق أكبر قدر من الإستفاده من خبراتهم وأرائهم الحكيمه, وأرشح لها أيضا الشاب المجتهد حماده طلعت تهامى.
ــ باقى التفاصيل والترتيبات سوف تحددها اللجنه, إذا أعجبكم المقترح أرى أن تفوضو شخصا تتفقون عليه للإتصال بالأشخاص المقترحه وإبلاغهم بالإقتراح لبدأ التنفيذ, ومن يريد أن يتواصل معى يتصل بالرقم 00966548666888 وفقكم الله

بسم الله الرحمن الرحيم
فى بداية كلامى احب ان اشكر احبائى واصدقائى القائمين على هذا الموقع وهم يعلمون مدى حبى واحترامى وتقديرى لهذة القرية مع عدم المعيشة بها طوال عمرى ولكنى احضر اليها بانتظام
ثم اما بعد قبل ان نوجد الوسائل التى نحمى بها البلد من الحرامية والاشاعات التى تروج فى البلد فى الايام القليلة الماضية يجب ايجاد من لة المصلحة فى ترويج الشائعات لانة باءنتهاء الفترة الانتقالية الحالية سيفقد شرعية وسلطتة المزعومة المستمدة من جهات اقل ما توصف بها هى حقيرة لانها تعطى من يحق لمن لا يستحق حيث انة كان يقف فى وجه كل طموح ليحطم حلمة بطرق حقيرة مع ان البلد كلها كانت تعلم كل هذا ولا تحاول ايقافة ولا اعلم لماذا ؟ هل هذا جبن ام خوف من يبلغ عنة فيجد المشاكل والعوائق فى طريقة وطريق عائلتة بل وصل الامر لمن يعرفهم.
حان الوقت ان نكشف هؤلاء العائقين والهادمين لاى حلم كان كبير او صغير وكفى تشويه لصورتنا فى الداخل والخارج.
والكل يعرفهم ويتجنبهم سواء كان صغير اوكبير هؤ لاء الناس بالطبع فقدوا احترامهم هؤلاء الناس الذين فتتوالبلد فى كل الاتجاهات .
مثال, من المعروف قبل تفشى هؤلاء الاشخاص داخل البلد كانت العباسة عندما تقف وراء مرشح ما فى الانتخابات كان من الميقن انه ناجح لان العباسة كانت صوت واحد اما الان لم يسال شخص ما لما لم يفكر احد فى الترشح الا فى الفترة الماضية لانة كان متيقن ان ابناء بلدتة سيخزلونة بسب هؤلا ء الاشخاص الذين كانو يفرضون ارائهم سواء كان بالهدوء اوبالقوة.

ولكن حان الوقت ان يكون لنا صوت وكلمة ولن يسكتنا احد مهما كان شانة لقد انكسر حاجذالخوف وسنقف وراء اى فرد داخل البلد ان اراد الترشح وليكون على وعى تام ان البلد اصبحت على وعى تام لما يحدث فيها حوها

والله الموفق
اخوكم احمد عبد العليم فؤاد
ا

بسم الله الرحمن الرحيم
أخوانى وأصدقائى شباب العباسة المحترمين أتمنى من كل قلبى أن نكون جميعا يد واحدة فى الخير ولمصلحة بلدنا التى نحرص جميعا عليها أما بالنسبة لموضوع الحراسة فالحلول كثيرة ولكن للأسف كل واحد مقتنع برأيه الشخصى ولا يسمع للرأى الاخر تمنياتى لكم بالتوفيق والتقدم وأرجو أن لا يفسر كلامى هذا على أننى على خلاف مع أحد فأنا مع الجماعة وأتفق مع أى رأى يفيد بلدنا وتكون دائما فى المقدمة فالعباسة تاريخ وكانت طول العمر رائدة العباسات ومواقفها يشهد عليها الزمن ورجالها من الرجال المشهود لهم بالحكمة والصدق وفقكم الله وبارك خطاكم وتحياتى للجميع أخيكم /إبراهيم دسوقى

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا : شكر وتقدير لكم شباب العباسة على اهتمامك وغيرتكم على بلدكم وهذه الروح التى نراها ملموسة حقيقية وندعوا الله ان تنتج التقدم والازدهار الذى نتمناة لبلدنا
ثانيا : جزاكم الله خيرا على الثقة التى ارى انها كبيرة لانى اتمنى ان اكون من الذين يقلون عند الطمع ويزيدون عند الفزع ، فانا معكم باى حال سواء كنت فى المجلس ام لا
فهذا فرض علينا وواجب ولن نتخاذل عنه مهما كلفنا
ثالثا : الاخ العزيز الدكتور / زينهم ، جزاكم الله خيرا وهذا ما عهدناه منكم وليس بجديد عليكم

(الحمد لله تعالى الذى أعز بلدنا ووطننا ومنتدانا بهذا الشباب الواعى )
الصديق والأخ وائل نجم نورت قلبى ونورت المنتدى ,ولن أشكرك على دعائك لى بالخير وإطرائك على , لأننى أعلم عنك يقينا شيئين :
الأول: أنك رجل مهذب وخلوق ومحترم وتحب وتحترم الجميع, ولما لا وأنت من نسل طيب وطاهر فوالدك وهو والد لى وصديق وأخ ومعلم وقدوه وقائد وصاحب أفضال كبيره على وعلى جميع أبناء جيلى وأجيال كثيره فى قريتنا بل وعلى جميع أهل القريه هذا الفضل لا تخطئه عين أو بصيره ولاينكره إلا جاحد , فكم تعلمنا على يديه ونهلنا من علمه وتخلقنا بخلقه وتأدبنا بأدبه, بل وتعلمت منه أنا شخصيا شيئا أفخر به وأعيش عليه وهى قلبه الكبير , الطيب , الملئ بالحب والحنان , القلب الذى يتسع بالحب لكل البشر, المتسامح الحنون , الرقيق, وأكثر من ذلك بكثير , ولا أريد الزياده حاليا لأننى سأعيد صياغة ذلك فى مناسبة أخرى أحضر لها عن عظماء من بلدى أثرو ا فى حياتى هو على رأسهم,فضلا عن أن والدتك رحمة الله عليها كانت مثالا ودليلا ومرجعا بل ودستورا للأخلاق والأدب والإحترام.
والشئ الثانى : أننى أعلم يقينا أنك تحبنى, أدام الله الحب والود بيننا اللهم أمين.
وأستغل هذه المناسبه فى أن أوصيك (وأنت أهل لذلك )بأن ترعى أنت والشرفاء من شباب قريتنا الكبار من هم أهل للأخلاق , والأدب والفضيله والوعى والثقافه, أن ترعوا هذا الجيل من الشباب الصاعد الواعد المفرح وهم وإن كانو كبار القيمه والمعنى إلا إنهم لايزالون فى مقتبل عمرهم يحتاجون للخبره والتوعيه والتثقيف والتنوير وأرى فيك وفى العديد من أبناء وشباب البلد ولا مكان الأن للحصر والعد , ولكننى أرى فيكم أهل للأخذ بيد هؤلاء وإرشادهم وتنويرهم وتثقيفهم وتعليمهم مبادئ وأخلاقيات ديننا وقريتنا وأجدادنا, مبادئ الحث على الفضيله والبعد عن الرزيله,المرؤه, الشهامه , إحترام وتوقير الكبير, حب والعطف على الصغير, إحترام الأخر وعدم التقليل من شأنه ,أدب وأدبيات الحوار, أخلاق وأخلاقيات الإختلاف,قبول الأخر والتعايش معه وإحترامه حتى لو أنى مختلف معه,نشر الحب والمحبه والسلام, التسامى والترفع عن الصغائر, التسامح,نصرة المظلوم, مساعدة المحتاج قدر إستطاعتى حتى لو بكلمه طيبه, العيش من أجل الأخر وإنكار ذاتى,تطهير اللسان من الألفاظ التى لوثته وهى ليست من طبعنا , وتطهير القلب من الضغائن والأحقاد , والنعرات التافهه, نريد شبابا راقيا فى أخلاقه وأخلاقياته وخلقه, والكثير والكثير أنتم أعلم وأخبر منى فى ذلك ولكنى أحاول أن أحفزكم وأشحذ هممكم فقط , صدقونى لانجاح ولاقيمة لنا إلا بأخلاقنا, المبادئ والأخلاق هى من تكتب تاريخ الأمم,هذه مسؤليتنا يا وائل مسؤلية كل مثقف ومتعلم وصاحب غيره على دينه وطنه وسيحاسبنا عليها رب العالمين ولن يغفر التاريخ تقصيرنا
معذره لو أنى أطلت حاولت كثيرا أن أختصر ولكن إطالتى بسبب حبى لكم وخوفى عليكم وإنى ما صدقت أراكم وأكلمكم فكنت مشتاق لكم جدا, وأحس الأن بعد كلامى معكم بأنى رأيتكم وإرتويت منكم.
وأخيرا, أضع نفسى تحت أمر وطلب وتصرف الجميع من سيحتاجنى سيجدنى إن شاء الله تعالى إلى جواره لن أضن بشئ أقدر عليه من أجل بلدى ووطنى.
محبكم د / زينهم مكاوى

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ الدكتور الغالى علينا الدكتور / زينهم ، ( خير الناس انفعهم للناس ) ادعوا الله العلى القدير ان يجعلك من خير الناس ،لانى رأيت منك وذلك منذو زمن اشياء كنت اتعجب لها ولكن ادركت انك على حق وذلك بعدما تخرجت من كلية الطب واصبحت دكتور ، فكثير ممن يصبحوا كذلك تاخذة شى من التعالى او العذلة عن الناس ، ولكن اذكر لك ذلك والله كنت اراك دائما مع الناس ومع الغلابة وفى بيوتهم ويشغلك امور معيشتهم وتسخط على عدم التكافل الاجتماعى الغير متوفر وتحاول مساعدتهم .وكذلك نعرف عنك الكثير والكثير من الخير ولكن لس مجالة هنا الان ولذلك فليس بجديد عليك مبادرتك فى اى خير ومصلحة للناس والبلد
فجذاكم الله خيرا